بعد أن انهت رحلتها مع العلاج الكيميائي، كشفت مجلة “بيبول” الأميركية أن كيت ميدلتون عادت الى ممارسة مهامها. حيث عقدت يوم أمس أول اجتماعٍ لها مع فريق مركز الطفولة المبكرة وموظفي قصر كنسينغتون في قلعة وندسور بشأن مشروعها الخاص بالطفولة المبكرة.
وفقًا للموقع الرسمي للعائلة الملكية، يبحث المشروع في كيف أن التجارب في مرحلة الطفولة المبكرة غالباً ما تكون السبب الجذري لأصعب التحديات الاجتماعية اليوم، مثل الإدمان وتفكك الأسرة وضعف الصحة العقلية والانتحار والتشرد.
تمثل هذه الخطوة بداية عودة الأميرة إلى العمل والتزاماتها خلال الأشهر المقبلة، اذ من المتوقع ان تحضر كيت يوم دعم والمحاربين القدامى وعائلاتهم في 10 نوفمبر المقبل. وهذا ما يؤكد أن أميرة ويلز قد استعادت نشاطها حقاً وأصبحت بحالة صحية جيدة.
اقرئي المزيد: الأمير ويليام يكشف تطورات عن حال كيت ميدلتون الصحية