في العامين الماضين، أصبحت العلاقة بين الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما وميشيل أوباما متوترة نوعاً ما بعد زواج استمر أكثر من 30 عاماً.
بحسب الصحف، فأن الزوجين أصبحا الآن أقرب إلى “مجرد صديقين”، مع وجود شائعات عن علاقة تجمع باراك وأنيستون مما يزيد من توتر علاقتهما.
وفقاً لما نقله موقع “Radar Online” فإن “عائلة أوباما تمرّ بوقت عصيب، ولا شكّ في ذلك. لقد كان الاهتمام بـ “العلاقة الغرامية مع أنيستون” غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بالخذلان من كل ذلك”.
علاقة عاطفية تربط اوباما وانيستون
في هذا السياق، أشارت العديد من التقارير في “ديلي ميل” إلى أن نجمة مسلسل “فريندز” مرتبطة الآن عاطفياً بالرئيس الأميركي السابق. وتشير التكهنات إلى أنهما ربما يتواعدان سراً، بعيداً من الأضواء.
شكوك تؤكد توتر العلاقة بين اوباما وميشيل
وما زاد الشكوك حول توتر تاعلاقة بين باراك أوباما وميشيل أوباما هو مشاركة باراك حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب لولاية ثانية من دون زوجته ميشيل.
اقرئي المزيد: جينيفر أنيستون تكشف عن سر رشاقتها بتناول هذا المشروب